منتدى اللمة العربية
التناول النيروبسيكياتري  علم النفس WelcomeRedRose

التناول النيروبسيكياتري  علم النفس 1078315_614859145213608_551534627_n

التناول النيروبسيكياتري  علم النفس Hearts
منتدى اللمة العربية
التناول النيروبسيكياتري  علم النفس WelcomeRedRose

التناول النيروبسيكياتري  علم النفس 1078315_614859145213608_551534627_n

التناول النيروبسيكياتري  علم النفس Hearts
منتدى اللمة العربية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى اللمة العربية


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
التناول النيروبسيكياتري  علم النفس Fb110
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 التناول النيروبسيكياتري علم النفس

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
saleh

saleh


عدد المساهمات عدد المساهمات : 92

تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 16/02/2011

العمر العمر : 36

الموقع الموقع : الجزائر


التناول النيروبسيكياتري  علم النفس Empty
مُساهمةموضوع: التناول النيروبسيكياتري علم النفس   التناول النيروبسيكياتري  علم النفس Emptyالأربعاء أبريل 27, 2011 4:50 pm

التناول النيروبسيكياتري :
إن الاهتمامات الأولى بمفهوم التصور الجسدي بدأت مع التيار النور ولوجي neurologie و الطب النفسي psychiatrie .
ولقد فهم من البحوث الأولى في هذا الميدان أن علماء الأعصاب الأوائل قد حاولوا تمييز التصور الجسدي تحت مسمى [la cénesthésie ] أي الإحساس المشترك الذي يعرفه peisse 1844 بأنه » ذلك الإحساس الذي يظهر الجسد بشكل مستمر على مستوى الأنا ، كملك خاص ، والذي يسمح للفاعل الروحي بالإحساس بتواجده ضمن حيز محدود ببنية عضوية «
فالسينيستيزي تعني أساسا ذلك التركيب من الإحساسات ذاتية التنبيه intéroceptive وذاتية الاستجابة proprioceptive في نفس الوقت .

الشكل رقم 01 : مخطط توضحي لتكامل مكونات الإحساس المشترك N.sillamy (1997)


أما Taine ثم من بعده Teodule ribot فقد تكلما عن الإحساس بالجسد [sens du corps] وذلك بالتأكيد على موضوع نوعية الوظائف النفسية التي تتجمع من اجل التعرف على الجسد الخاص ، وذلك من خلال الإحساسات الداخلية ، أما الإحساسات الخارجية فتدخلها لا يعدو مجرد عملية الضبط والتحكم الفضائي .
إن الخاصية الصناعية لهذا التصور أثارت ردة فعل المدرسة الألمانية عند كل من Wenike C. (1905/1848) وتلاميذه & A.Storck O.foerster وممثليها في فرنسا كل من Furent deny & Camus .
فقد أعطت هذه المدرسة استنتاجات مبكرة في وصفها للجهاز الحسي ؛ فالمعطيات الحسية والحس حركية هي مخصصة لإدراك الوضعية ، والتغير الذي يحدث على مستوى أجزاء الجسم .
فالإحساسات العضوية الخارجية و ما يقابلها من " صورها المختزنة في الذاكرة " تتوحد حسب Wernike مع الصور الخاصة بالأحاسيس الداخلية لتكون إحساسا مشترك ، كإحساسنا بتواجدنا الجسدي [ existence corporelle] و بشخصيتنا الفيزيائية [ personnalité physique ].
ووفقا لـ Deny & Camus » إن كل التجمعات للصور المختزنة في الذاكرة و في أنحاء الجسم تفرض علينا مفهوم أجسامنا «
ولقد أطلق Forster اسم الجسد نفسي [somatopsyché] كتعويض لمصطلح " الإحساس المشترك " ،وقد عزى اضطراب " العجز الوظيفي الجسد-نفسي " [afonction de la somato-psychique] أو" مرض الإحساس المشترك " [ cénesthésiopathie] ؛ عزاهما إلى ظاهرة " اللاشخصية " [ dépersonn-alisation] وذلك من ناحية علاقة الجسم ، ومفهومه حول الواقع .
لقد أشار 1904 ) A .pick ) ضمن دراسته حول " عمه وضع الأعضاء " [ autotopoagnosie ] إلى أهمية إدراك الأنا الفسيولوجي ؛ فتحليل هذا الاضطراب قاده إلى الحديث عن " الصورة الفضائية للجسم " أين يستحضر المصاب بها لائحة إكلينيكية مضاعفة :
بدا من استحالة تحقيق الحركة " المنعكسات " من جهة ، واضطراب التموضع لبعض أعضاء الجسم من جهة أخرى .
فهذا الاضطراب يظهر من خلال » صعوبة التنسيق بين الصورة الجسدية و المكان الموجودة فيه ؛ حيث يفقد المضطرب القدرة على تحديد الاتجاهات بالنسبة إلى جسمه الخاص «
ويرى F .gantheret (1976) أن مصطلحات الصورة [ image ] و التصور [ schéma ] قد ادخلا أول ما ادخلا من طرف A .pick وتم مراجعتها من طرف Lhermitte الذي تكلم عن مسالة التقدير المستمر لتصور الجسم مما يوضح أننا دائما أمام استمرارية شعورية بتصور أجسامنا، إلا إذا كان الفعل غير ممكن ، فالشعور يصور وضعيتنا ووضعية إطرافنا وصورة غلافنا الجسدي مما يضمن لنا انجاز الفعل.
ويعتبر P.Bonnier الذي درس اتجاهات الفرد نحو جسمه قبل مطلع عام (1900) ممن مهدوا لدراسات تقدمية لصورة الجسم فمنذ (1893) وضع Bonnier في كتابه (le vertige ) وضع مجموعة مفاهيم والتي أعاد تأكيدها في (1905) في رده على deny & camus حيث رفض مصطلح " الإحساس المشترك " كونها غير ملائما ، فلا وجود عنده لما يسمى بالإحساس المشترك في علم الفسيولوجيا ، وان كل الاضطرابات التي كانت تعزى إلى " العجز الوظيفي الجسد-نفسي " [ afonction de somatopsyche ] قام Bonnier بعزوها إلى " اضطراب التصورية " [ aschematie ] .
كما ادخل Bonnier فكرة الصورة المحددة [ image précise ] والتي نملكها عن أجسامنا ، والتي تستقرا بفعل الإحساسات الخارجية والداخلية ، فهذه الصورة يمكنها أن تعيين تموضعنا بدقة ، كما يمكنها أن تبرز كمفهوم معاصر للتصور الجسدي .
أما السيد Henry Head فقد كان أول مؤسس لنظرية حول التصور الجسدي ، ليوضح كيف انه لكل منا تصورا لتكامل أجزاء جسمه ومن ثم و معايير يحكم بها على أوضاع وتحركات جسمه .
وقد ارتكزت أعمال Head على الملاحظات العلمية للمصابين بجراح الجمجمة ، وقد ميز بين ثلاث أنواع من التصورات هي :
 التصورات الوضعية : والتي تؤمن القوام الجسدي ، ووضعيته في الفضاء .
 التصورات في مساحة الجسم : والتي تؤمن تحديد مناطق الإثارة أو التنبيه المحيطية .
 التصورات الوقتية : والتي تؤمن التباعد الزمني بين مختلف التنبيهات أو الإثارة الحاصلة في الجسم .
كما يرى Head أن وجود التصور الجسدي ضروري من اجل وجود تنظيم مكاني و زماني واعتمادا على هذا التصور نسجل بان مجموع الصور الطبوغرافية ، والمخططات العصب- فسيولوجية هي التي تضمن التسجيل المستمر لهذه الصورة ؛ هذه المخططات تنتظم حول قطبين :
• قطب حسي-محيطي .
• قطب مركزي-نفسي .
ومن بين الأدلة التي تؤيد هذا الطرح تلك التي جاءت عن علم الأمراض la pathologie وبالأخص تلك المسمات :
 ألعمه الجسدي asomatognosie .
 عمه المرض anosognosie .
 العضو الموهوم la membre fantôme ، أين يحتفظ 70الى 80% من الأشخاص المبتورين لعضو ما بعد عمر الستة سنوات ، يحتفظون بالصورة الأولى السابقة عن البتر ، ويعتقدون باستمرارية وجود هذا العضو .
كما أن الإصابة على مستوى الأخدود ألجداري الأيمن[ sillon interpariétal droit ] قد أدت حسب بعض الدراسات إلى حذف النموذج الوضعي[ modèle postural ] الشيء الذي يؤكد على أن هذا التصور هو مفهوم عصبي بحت .
إن الأهمية الكبيرة التي أعطاها أصحاب الاتجاه النورولوجي لظاهرة العضو الموهوم تركت J .Charcot (1888) يتساءل منكرا ، لماذا لم تنجح العلاجات الكيماوية أو الجراحية في إزالة هذه الإصابة ؟ ويجيب Charcot ذاته عن سؤاله متخذا موقفا واضحا »ذلك أن أساس هذه الظاهرة ليس إلا أساسا نفسيا بحتا « .

التناول التحليلي :
من المعروف أن S .Freudكان طبيبا حتى تاريخ (1885) تاريخ انصرافه إلى باريس بهدف متابعته تعليمه عند Charcot أين كان مستغرقا في دراسة علم أمراض الجهاز العصبي لذلك يمكن القول انه ومنذ البداية كان يتعامل مع الجسد بكل حضوره .
كما يمكن القول أن تطور التحليل النفسي أهمل الجسد بالمنظور البيولوجي فاعتبر أن الجسد يدخل ضمن الهوامات [ les fantasme ] أين نوقش تحت مسميات " كالجسد الغريب" [ drôle corps ] أي ذلك الجسد الذي ليس له أي روابط مع الجسد الحقيقي فهو يعيش ضمن الشرحات الهوامية [ anatomie fantastique] هذا وقد ربط فرويد ربطا محكما بين مفهوم الأنا و الجسد البيولوجي فقد أكد في كتابه " الأنا و الهو" (1923) على أن » الأنا هو قبل كل شي آخر ، هو أنا جسدي ، فهو ليس مجرد كائن سطحي بل انه هو نفسه إسقاط للسطح « .
وفي ملاحظة أضافها عام (1927) والتي أكد من خلالها متابعة نفس التصور ، فقد قال في هذا » يشتق الأنا في نهاية المطاف ، من الأحاسيس الجسدية لا سيّما تلك التي تتولد عن سطح الجسد ، ويمكن أن تؤخذ على أنها إسقاط نفسي لسطح الجسد ، من الناحية العملية [.....] والذي يمثل مساحة الجهاز النفسي «.
ومن بين المعطيات التحليلية الخاصة بالجسد نجد أيضا مسالة ارتباط التصور الجسدي بالمناطق الشبقية ، فالتصور الجسدي هنا يتبع في تطوره مراحل التطور الجنسي عند فرويد ولقد شرع F .Dolto في تحليل انتاجات الأطفال فأعطى بعد Melanie Klein فكرة تجريب الإيحائية في هذه الظاهرة ، فالهوامات الجسدية تتشفف أو تتبدى من خلال جزء من الانتاجات الكتابية عند الأطفال الصغار فاستنتج من خلالها أن الآلام تشكل الدور الرئيسي حيث تدير ما يسمى " بالاخصاء الرمزي " [ castration symboligéne ] والذي يعرفه dolto على انه ضمن مفهوم صورة الجسد ، لا تتم مرحلة من مراحل نمو صورة الجسد إلا بالتخلي عن المصدر الأصيل و المباشر للإشباع ، وذلك تبعا لآلية التسامي [ sublimation ] للانتقال إلى مصدر و منطقة أخرى للإشباع ، كما يربط نمو صورة الذات بما يسميه مرحلة " الاخصاء السري" [castration ombilicale] ثم تليها مرحلة الاخصاء الفمي ، ثم تليها مرحلة الاخصاء الشرجي ، ثم تليها مرحلة الاخصاء الاوديبي .
أما بعض التحليلين فقد حاولوا إعطاء هذا التصور الجسدي قانونا نظريا ؛ ومن بينهم نجد P .ferden الذي شرح بان الأحاسيس تتكون من الإحساس بالأنا النفسي و الإحساس بالأنا الجسدي .
إن الاستعمال الأول لمصطلح [ le schéma corporel] كان سنة (1923) وذلك على يد المحلل النفسي schilder.P والذي عمق دراسات التصور الجسدي ، حيث كرس إحدى أعماله الأساسية سنة (1935) لدراسة التصور الجسدي ، حيث درس في جزئها الأساسي فكرة البنية الشبقية [ structure libidinal ] لهذا التصور والتي تمثل عنده» الليبيدو يوضع في شكل تراكمات من المعطيات الحسية «.
ثم بعد ذلك نظر في مسالة علم اجتماع صور الجسد ؛ أي أن الصور الجسدية ليست معزولة ، فيمكنها أن تنشا على نفس مستوى الهوام ، فهي تتفاعل و تستقى من بعضها البعض ، أو تتأكد عن طريق الإسقاط أو الاجتياف ؛ أي الاندماج في شكل عناصر ، أو أن تتنافذ و تتداخل كليا.
إذا يمكن القول بان schilder قد قدم لنا الجسد كموجود [Existence] منبع وموضوع للرغبة الليبيدية ، ويعيش في علاقات مع الجسد الآخر ، وليس كما نظر إليه السيد Head على انه مجرد موضوع [Objet] يأخذ نموذجه الوضعي منظورا فسيولوجيا خالصا ؛ بل أضاف إليه شلدر نموذجين من المعلومات تأتي من النظام المرجعي للفرد هما : الليبيدو .
و المعلومات الاجتماعية .
ولقد اكدت العالمة J .chsseguet smirgel (1963) على تمسكها بالفكرة الأصلية لـ Jaque Lacan مع مفهوم "مرحلة المرآة" والتي يرى Lacan من خلالها أنها القانون الأساسي لصورة الجسد ، فبناء على فكرة عدم اكتمال النضج عند الولادة ، وقصور الطفل الإدراكي ، لا يمكن للطفل أن يدرك جسده إلا بوصوله إلى التحكم في الربط بين الفضاء المرئي و الفضاء المعاش ، وذلك بفضل النضج البصري ، وعبر صورة جسم الأم ، والإحساسات المتولدة عن الجسد ذاته ؛ من كل هذا يمكن للطفل أن يرى جسمه فجأة فيتوحد فيه ، وهذا يتقرر في حدود ستة أشهر من عمر الطفل ؛ أين يحاط الطفل بابتهاجات عند رؤية نفسه في المرآة .

التناول البناؤمعرفي :
لقد اكد H .wallon على ان للواردات البصرية عبر النظام البصري اللواحقي دورا جد هام بحيث ان الطفل في الشهور الاولى من عمره يدرك ان الصورة المرآوية لا تعدو ان تكون مجرد انعكاس لصورة جسمه .
ومنه أكد على تأثير الفضاء المحيط وتأثره بالواردات البصرية ، فعلى الرغم من ان العينين لا يمكنهما رؤية الجسم في كاملا – انما فقط بصورة بصرية مؤقتة و مجزاة – الا انهما وفي نفس الوقت تقدمان صورة ادراكية للجسم في كليته ( فعندما يرى على سبيل المثال الرأس فقط في المرآة كانعكاس بصري ؛ فنحن ندرك هذه الصورة كلية ، متاحة فيزيائيا لجسمنا ككل ، ولا ندركها كانها جزء من جسمنا ).
فالطفل الذى يعي جسمه الخاص ( حتى دون سابق تجربة بالمرآة ) سينجذب للصورة المنعكسة على المرآة ، ويكتشف مباشرة ان هذه الصورة تخصه .
ورغم ان الطفلفي هذه السن لم يكتسب المهارات اليدوية و الحركية اللازمة ، غير انه يكفي ليدرك هويته امتلاكه لعمليتين هامتين الأولى فسيولوجية هي عملية الإبصار و الثانية معرفية هي تمكنه من عملية الترميز .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المدير
الاداره العامة للمنتدى
الاداره العامة للمنتدى
المدير


عدد المساهمات عدد المساهمات : 916

تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 25/04/2009

العمر العمر : 33


التناول النيروبسيكياتري  علم النفس Empty
مُساهمةموضوع: رد: التناول النيروبسيكياتري علم النفس   التناول النيروبسيكياتري  علم النفس Emptyالأربعاء أبريل 27, 2011 5:14 pm


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ألف شكر لكَ على هذا الموضوع المميز و المعلومات القيمة
إنـجاز أكثر رائــــــع
لكن أرجو منكَ عدم التوقف عند هذا الحد
مـنتظرين ابداعتــــــك
دمتـ ودام تألقـك
تحياتــي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://benzema.alafdal.net
 
التناول النيروبسيكياتري علم النفس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» النفس تبكي على الدنيا وقد علمت منديوان الامام علي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى اللمة العربية :: أقسام العلم و التعليم :: المرحلة الجامعية و الدراسات العليا :: منتدى كلية العلوم الإجتماعية و الإنسانية,-
انتقل الى:  
المواضيع الأخيرة
» L'urbanisme en algerie
التناول النيروبسيكياتري  علم النفس Emptyالسبت يوليو 26, 2014 1:29 pm من طرف ahmed koukou

»  الحل الكامل وكل أسرار GTA 4 Vice City PC
التناول النيروبسيكياتري  علم النفس Emptyالسبت يوليو 26, 2014 12:37 pm من طرف ahmed koukou

» فلنحيا حياة حلوة !
التناول النيروبسيكياتري  علم النفس Emptyالجمعة نوفمبر 01, 2013 8:16 pm من طرف بن زيمة

»  القلــــوب الصافيــــة ♥
التناول النيروبسيكياتري  علم النفس Emptyالجمعة نوفمبر 01, 2013 8:16 pm من طرف بن زيمة

» دموع الوداع القلب يحزن والعين تدمع
التناول النيروبسيكياتري  علم النفس Emptyالجمعة نوفمبر 01, 2013 8:14 pm من طرف بن زيمة

» كلمات من الحياة
التناول النيروبسيكياتري  علم النفس Emptyالجمعة نوفمبر 01, 2013 8:14 pm من طرف بن زيمة

» الصديق في امس عدو في الغد
التناول النيروبسيكياتري  علم النفس Emptyالجمعة نوفمبر 01, 2013 8:14 pm من طرف بن زيمة

»  علمتني الحياة فماذا علمتك انت
التناول النيروبسيكياتري  علم النفس Emptyالجمعة نوفمبر 01, 2013 8:13 pm من طرف بن زيمة

» التكنولوجيا الحيوية وتطبيقاتها في مجال الثروة الحيوانية..دراسات على الأرانب
التناول النيروبسيكياتري  علم النفس Emptyالأربعاء يوليو 31, 2013 12:33 am من طرف ¤مـﺠﮯﻨﯡنـﻫﮯ بحـﮯـبـڪ¤